المقــالات والإحـــصائــيات



المقال الأول :

خفض عدد المواد الدراسية للمرحلة الثانوية و التحول للنظام الفصلي للتقليل من الهدر التربوي



المقال الثاني :

النقل والحسم عقوبة محرضي الطلاب على الغياب



المقال الثالث :

ارتفاع "التسرب" في مؤسسات التعليم الفني إلى 53%


المقال الرابع :

خبراء تعليم: 30% نسبة التسرب التعليمي في العالم العربي


المقال الخامس :

نسب "التسرب" في مؤسسات التعليم العام.


المقال السادس :

الميزانية السعودية: توقعات بنمو يفوق 5% وزخم في الإنفاق يعد الأضخم خلال 10 سنوات


مضاف من قبل فريق التصميم : صفية الحربي ، خلود القحطاني ، أحلام السيف  

هناك 21 تعليقًا:

  1. مقالات مفيدة ومجهود تشكرون عليه

    ردحذف
  2. ولا نغفل عن دور الوزارة متمثلة في مشروع تطوير في تمويل ودعم الباحثين ومثال ذالك
    مشروع "مستعد" الذي يساهم في الحد من مشكلة الهدر التعليمي
    http://www.aleqt.com/2012/04/08/article_644631.html

    ردحذف
  3. موضوع متميز والهدرالتربوي من اهم أسبابه هو عدم التحفيز والقدرة على استقطاب الطالبات

    ردحذف
  4. ينبغي تفعيل دور الأنشطة وإشراك الطالبات بدون استثناءلان الأنشطة تطبق على اعدل قليله لمنع الفوضى .

    ردحذف
  5. مقالات رائعة وطرح تشكرون عليه وجزاكم الله خيراً

    ردحذف

  6. تحلت أيامكم بالعلم وبركاته.. وأوقاتكم بالهدى وخيراته..
    مقالات واحصائيات رائعة تسلط الضوء على مشكلة تربوية هامة تحتاج إلى الإلتفات لها والمبادرة بحلها..
    يعطيكم العافية .. ومتلهفون لجديدكم..

    ردحذف
  7. أنا مؤيده لخفض المناهج الدراسية لان كثرة المواد الدراسية تسببت في الملل للمعلمه
    واصبح التعليم عملية حشوللمعلومات سرعان ماتتخلص الطالبه عنها بعد الحصه مباشرة.

    ردحذف
  8. اقتراحات قد تخفف من ظاهرة التسرب:


    أولا: تفعيل دور المرشد التربوي في مساعدة الطلبة.

    ثانيا: العدالة في التعامل وعدم التمييز بين الطلبة داخل المدرسة.

    ثالثا: منع العقاب بكل أنواعه بالمدرسة ( البدني والنفسي).

    رابعا: مساعدة المعلم للطلبة لمعالجة ضعفهم .

    خامسا: إشراك الطلبة في نشاطات يحبونها.

    سادسا: تنوع الأساليب التعليمية.

    ردحذف
  9. مقالات وإحصائيات تسلط الضوء بشكل واضح على قضية الهدير التربوي, فلابد من العمل بجد للتقليل من الهدر بكافة صوره في الميدان التربوي.

    ردحذف
  10. جهد مميز تشكرون عليه وقد أطلعت على مقال في هذا الخصوص طرحه الأستاذ عادل المهنا بعنوان الهدر المالي في تأليف الكتب الدراسية وكان نصه:
    تبذل وزارة التربية والتعليم جهوداً حثيثة في سبيل تطوير وتحسين الكتب والمقررات الدراسية. ومن الملاحظ على المقررات وجود الهدر المالي الكبير في طباعتها, فمثلاً مقرر النحو والصرف يدرس ككتاب واحد للصف الثاني الثانوي بقسميه: (الشرعي والطبيعي),فيدرس طلاب الصف الثاني الشرعي جميع موضوعات الكتاب في حين أن موضوعات محددة فقط من الكتاب تدرس للصف الثاني الطبيعي, بمعنى أن نصف أوراق الكتاب لا يستفاد منها, بل تسبب تشتيتاً لذهن الطلاب وهدراً مالياً كبيراً ومع ذلك طبع الكتاب كاملاً لطلاب قسم العلوم الطبيعية, وإذا عرفنا أن ذلك ينطبق أيضاً على المقررات الأخرى, كالأدب العربي للصف الثاني الثانوي والنحو والصرف للصف الثالث الثانوي, والأدب العربي للصف الثالث الثانوي وغيرها, فنحن أمام هدر مالي كبير أوراق كثيرة تطبع ولا تدرس على مرور السنوات, ولتقليل الهدر المالي في طباعة الكتب يمكننا طباعة كتب مخصصة لطلاب الصف الثاني الطبيعي والصف الثالث الطبيعي, وذلك بحذف الموضوعات التي لا تدرس بحيث نجعل موضوعات الفصل الدراسي الأول المحددة في المقرر وموضوعات الفصل الدراسي الثاني المحددة في المقرر في كتاب واحد لجميع المواد المشتركة كالأدب والنحو والصرف وغيرهما. وكذلك ينطبق الحديث عن الهدر المالي على مقررات المرحلة المتوسطة والمرحلة الابتدائية, فهناك موضوعات محددة لطلاب تحفيظ القرآن الكريم حتى في المناهج المطورة. نرجو من المسؤولين في الإدارة العامة للمناهج في وزارة التربية والتعليم إيقاف الهدر المالي.
    نجلاء السهلي

    ردحذف
  11. مشكورين على الطرح الجميل و المقالات الهادفه وأود أن اضيف مقال بعنوان :
    خطة حكومية لخفض نسبة التسرب من المدارس لـ1%.. وتحقيق «إلزامية التعليم»
    تسعى السعودية، من خلال خطة حكومية رسمت للتعليم العام فيها، إلى خفض نسبة التسرب من المدارس، والوصول بها إلى 1 في المائة فقط، وهو الهدف الذي تسعى لتحقيقه مع نهاية عام 2014.

    http://www.aawsat.com/details.asp?issueno=11700&article=582999

    ردحذف
  12. هناك بحث ايضا عن عوامل الهدر المدرسي في المدارس الابتدائية بمدينة الرياض , من هذه العوامل عدم وجود بديل فوري للمعلم في حالة غيابة , اقامة الدورات التدريبية للمعلمين خارج المدرسة أثناء وقت الدوام الرسمي http://www.angelfire.com/ia/ibrahima/hadrtime.html

    ردحذف
  13. طرح جميل يتصف بالشمولية من حيث تغطيته لجوانب القضية ( الأسباب - الاثار - الحلول - الاحصائية) فأشكركم من الأعماق على تعاونكم لتسلط الضوء على هذه القضية المهمة.
    أختكم: نوف العبداللطيف

    ردحذف
  14. الطفولة والهدر المدرسي إلى أين؟
    ذ. أحمد ديدي
    الأسرة والطفولة لفظان متلازمان، إذ لا طفولة بلا أسرة، أن الطفولة هي ثروة الأمة ومستقبلها، والإسلام يعطي أهمية كبرى لأي إصلاح لمستقبل الأطفال لأنهم هم النعمة داخل الأسرة والمجتمع، والأسرة آية من آيات الله هيأها للعباد واختارها لرعاية الطفولة مع المدرسة لتستقر بأطفالنا الحياة وتصفو من المشاكل والطفل لابد له من النشأة في أسرة لتسلمه إلى المدرسة وإلا نما مبتور العواطف، شاذا في سلوكه، وفي الميدان التربوي تعتبر الأسرة هي البيئة الأولى التي ينشأ فيها الطفل، ويعتبر الأب والأم هما القدوة المثلى للأطفال ذكورا وإناثا، يرون فيهما صورة الكمال في القيم والمبادئ والمثل والفضائل الأخلاقية، وكل أسرة تنكبت صراط الإسلام، وخالفت شرع الله؛ فإنها تجني على الأطفال وتكون للأمة أجيالا منحرفة تهدم ولا تبني، وكل أسرة تخلت عن دورها التربوي للأطفال؛ فإنها تساعد على بروز ما يسمى بالهدر المدرسي وهي ظاهرة بشعة تكشف عن مرض المجتمع وعلة الأمة، ولذلك وجب الاهتمام بالأطفال في الوقت المناسب لإيجاد الحل المناسب الحاسم لاجتثاث ظاهرة الهدر المدرسي التي تفاقمت وتطورت بكيفية مخيفة في مدننا وقرانا، وأصبحنا نرى جيوشا من المتسكعين والمتسكعات في أعمار الزهور.
    ، وقد يتساءل البعض ومن حقهم أن يتساءلوا ما هي أسباب الهدر المدرسي؟؟
    فمن أسباب الهدر المدرسي الانفصال عن المدرسة في سن مبكرة، قبل أن ينال التلميذ حظا من معرفة أو نصيبا من حرفة، فيغادر هؤلاء التلاميذ والتلميذات المدارس إما هاربين أو مطرودين، لينضافوا إلى جيوش المتسكعين والمتسكعات بين الأزقة والدروب، ضالين وضالات بين مخابئ مظلمة كالخفافيش، متعلمين ومتعلمات من الأخلاق أسوأها، ومن العادات أقبحها.
    وفي هذه الحالة لا يجدون الأيادي الأمينة لانتشالهم والقلوب الرحيمة لتخليصهم، فيا ليت المدارس تفكر في العواقب حين تلقي بمجموعة من القاصرين والقاصرات في مرحلة هي أخطر مراحل العمر.. إنها مرحلة المراهقة مرحلة حيرت الدارسين النفسانيين والاجتماعيين، مرحلة تفقد الأطفال والطفلات الثبات والاتزان، فيشحنون حقدا وغضبا على المجتمع لذلك فعلى الجميع العمل لتوجيه غضب المراهقين والمراهقات نحو القضايا الكبرى ليكونوا على استعداد ليوم قد يتعرض فيه المجتمع أو أفراده أو عقيدته لخطر يتهدد الجميع، ثم أعود لأقول يا ليت المدارس تدري أنها بطردها لتلاميذ وتلميذات قاصرين وقاصرات إلى الشارع أنها تكون منحرفين ومنحرفات أو سارقين أو سارقات.
    ومن أسباب الهدر المدرسي الذي يتعرض له الأطفال عيش الأولاد في غيبة الأمهات والآباء، إما ليتم أو طول سفر وغيبة في عمل بعيد أو لسبب من الأسباب وما أكثرها في عصرنا الحاضر.
    والهدر المدرسي إذا لم تتخذ الأسباب للحد من ظاهرته والقضاء على أسبابه؛ فإن نتائجه ستظهر في فقدان الكرامة الإنسانية وانعدام الشخصية وشيوع روح التواكل والتهاون مما يؤدي إلى الشره والزيادة في الطمع والنهم وهي صفات إذا لم نقف ضددها ستدمر الأفراد والمجتمع، ومن العلاج توفير الظروف المناسبة لتلامذتنا حتى لا يفصلوا عن الدراسة، وإن لم تكن لهؤلاء التلاميذ قابلية للتعليم الطويل علينا أن نفسح المجال أمامهم لتكوينهم تكوينا مهنيا لمزاولة حرفة شريفة يكسبون بها قوتا شريفا لهم ولعيالهم مستقبلا، وللحد من ظاهرة الهدر المدرسي على الأغنياء أن يفتحوا الأوراش بدل أن يكنزوا أموالهم لإيجاد الشغل للعاطلين والعاطلات وبناء المعامل والمصانع؛ لأن الإسلام يشجع العمل، ويحارب الرذائل، ويأمر بصيانة أبناء وبنات الأمة

    ردحذف
  15. الفاقد التعليمي هي إحدى القضايا التعليمية الكبيرة , وهي تعمل على تدمير كفاءة النظام التربوي وتطويره , وهناك إحصاءات تشير إلى أن مشكلة الفاقد التعليمي التربوي تستحوذ 20% من ميزانية التعليم في الدول العربية.
    ويتسبب الفاقد التعليمي التربوي إلى عدد من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية.
    والفاقد التعليمي التربوي يأتي بسبب ضعف نتاج العملية التربوية ومن مشكلاته عجز النظام التعليمي الاحتفاظ بالملتحقين به , نجد الطلاب يتسربون ويتركون دراستهم قبل إكمالها , هنا النظام التعليمي عجز عن إيصال هؤلاء الطلبه إلى المستويات المطلوبة
    وقد قامت كثير من الدول العربية إلى إعداد الخطط لتفادي هذه المشكلة فأدخلت التعليم المهني والفني لاستيعاب الطلبه الذين تكرر رسوبهم ولا يميلون للتعليم الأكاديمي.
    أمل بنت محمد بن إبراهيم الأحيدب

    ردحذف
  16. يمثل الهدر التعليمي قضية شائكة، ويشكل قوة مدمرة لكفاءة النظام التربوي والجهود المبذولة لتطويره، حيث أشارت إحصاءات التعليم في الدول العربية إلى أن الهدر التعليمي يستحوذ على أكثر من 20% من مجمل ما ينفق سنوياً على التعليم في هذه الدول، ولا تختص مشكلة الهدر التعليمي بالدول العربية فقط، إذ إنها ظاهرة عالمية تعانيها معظم بلدن العالم، ولكن بنسب متفاوتة.

    وعلى هذا أخذت الجهود الدولية في العمل على خفض نسب الهدر، كما أكدت توصيات المؤتمرات الدولية على الأعضاء في اليونسكو بالعمل على التقليل من نسب الهدر العالية تعريفه الهدر في الأصل مصطلح يدخل في لغة رجال الأعمال وأهل الاقتصاد، إلا أنه دخل المجال التربوي من منطلق أن التربية أصبحت تعد من أهم النشاطات الاقتصادية. ولهذا فإن عبارة الهدر التعليمي تدعو إلى تشبيه التربية بالصناعة نظراً للإمكانات والموارد التي تستخدم في سبيلها، وإلى الإنفاق الذي يبذل للاستثمار في هذا المجال. ولذلك فإن النظرة إلى العملية التربوية أصبحت غير قاصرة على أنها أنواع من الخدمة للمجتمع، وإنما هي استثمار له عائده، حيث أصبح للمؤسسات التعليمية دورها المؤثر في تكوين الثروة التعليمية من القوى البشرية المؤهلة.

    والهدر التعليمي هو نتيجة ضعف نتاج العملية التربوية وينشأ عنه مشكلات تربوية واجتماعية تتمثل في عجز النظام التعليمي عن الاحتفاظ بالملتحقين به كافة لإتمام دراستهم حيث يحدث التسرب، وعجزه أيضاً عن إيصال عدد كبير منهم إلى المستويات المرجوة ضمن المدة المحددة حيث يحدث الرسوب. وعلى هذا فإن الهدر التعليمي يتخذ بعدين هما الرسوب والتسرب. ويمكن تعريفه على أنه حجم الفاقد من التعليم نتيجة الرسوب والتسرب في أي صف من الصفوف ولأي سبب من الأسباب، ويقصد بالرسوب تكرار بقاء الطالب في أي صف من الصفوف لأكثر من سنة دراسية، في حين يقصد بالتسرب ترك الطالب المرحلة التعليمية في أي صف من الصفوف دون نيل الشهادة.
    أمل الخريف

    ردحذف
  17. الهدر التعليمي الحقيقي رؤية مفصلة وحقائق مزعجة..
    أ. حسن الفيفي
    بعد أن طالعت ماجاء في خبر اللجنة الوزارية في صحيفة الحياة لهذا اليوم ،،، عزمت على اظهارا الحقائق الظاهرة والجلية والخفية عن الهدر التعليمي الحقيقي ، فالهدر المزعوم في لائحة الوظائف التعليمية ليس في الموارد البشرية فهنالك أنظمة تقلل من هذا الهدر والذي يوجد في جميع اللوائح المدنية والصحية والعسكرية ولا مجال لإنكار ذلك وهذا الواقع ..فتوجيه اللجنة الوزارية- لمن اطلع على لائحة الوظائف التعليمية -التي لاتتضمن ميزات غير الراتب والإجازة الصيفية يلاحظ القصد من ذلك وأن الهدر في مقدار راتب المعلم وكأنه لايستحق هذا الراتب وأيضا في إجازاته التي تصل إلى 60 يوما ..وهذا الهدر المزعوم ليس في محله فمهنة التدريس تتميز عن المهن الأخرى ببدل مواجهة الجمهور وهذا البدل صار من ضمن الراتب وهذا حق لهم لأنهم يواجهون مالايواجهه موظف آخر في أي دائرة حكومية ..وبالنسبة لإجازاتهم فهي حق لجميع أعضاء هيئة التدريس على مستوى العالم وتتراوح مابين 45 -60 يوما فهي الإجازة الوحيدة لهذه الفئات ...دعوني أعود إلى الهدر
    التعليمي الحقيقي ...وهو بسبب بعض العقليات التي تدير القطاع التعليمي ..أذكر بعض هذه المهدرات التعليمية
    مستندا إلى الحقائق والحقائق فقط ..

    1- المشاريع المدرسية الموجودة وحالتها السيئة والمدارس المستأجرة وإحصائياتها:

    وهذا أحد المهدرات التعليمية الكبيرة حيث نجد مدارس منشأة حديثا وهنت عظامها واشتعل رأسها شيبا لقلة المهندسين المراقبين للمشاريع المدرسية بحسب تصريح مدير لإحدى الادارات التعليمية وقلة أمانة وهدر تعليمي بحسب قولي .
    ومما يجعلنا في حيرة كبيرة من الاعتمادات المالية الكبيرة لبناء المباني المدرسية أن يصرح عدة مسؤولين من وزارة التربية والتعليم بأن خطة استبدال المدارس المستأجرة سوف تنتهي في عام 1431 و 1432 وأحيلكم إلى موقع الوزارة الرسمي لتشاهدوا الإحصائيات الحقيقية وعلى أرض الواقع للمباني المدرسية حيث يبلغ عدد المدارس الحكومية المملوكة 4610 بينما المستأجرة 5087 ولاحظ نسبة المملوك للمستأجر وهل يمكن للوزارة أن توفي بوعدها في سنة واحدة أو سنتين ؟؟؟ بينما المدارس المملوكة في قطاع البنات 3291 مدرسة والمستأجرة 6676 مدرسة ولاحظ النسبة المنخفضة للمدارس المملوكة ..إذن يحق لي أن أقول هذا هو الهدر التعليمي بعينه ورجليه ويديه !! فالمعتمد لوزارة التربية خلال السنوات الخمس الماضية يعادل ميزانية الدولة في سنة واحدة !!!!
    المراجع
    http://www.alriyadh.com/2007/02/15/article225117.html
    http://www2.moe.gov.sa/schools/SchoolDetailsBoysG.aspx
    http://www2.moe.gov.sa/schools/SchoolDetailsGirlsG.aspx

    2- مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم :
    وأما الهدر التعليمي الثاني وهو في هذا المشروع الكبير وليس في المشروع وفكرته بل في التصرف بالأموال المخصصة له على الوجه الخاطئ ، حيث يظهر في بداية المشروع تعثر الشركة الأمريكية المكلفة وتعذر إرجاع ماقد صرف على المشروع في بدايته وتم اعتماد إعادة التمويل للمشروع مرة أخرى لتعويض الإخفاق الأول والهدر التعليمي !!! ومن المفارقات العجيبة في مشروع التطوير أن يطبق على مدارس نموذجية مختارة وتصرف أجهزة كثيرة لاندري أين سيكون مآلها بعد نجاح المشروع أو فشله ...وللعلم أن المشروع بدأ بتاريخ 2007 ويستمر لمدة ست سنوات ...ومن صور الهدر في المشروع أنها لم تعط المعلم الجانب الكبير من التطوير بل ركزت على التقنيات بجميع أشكالها ..أيضا من المفارقات أن يطبق المشروع على المدارس النموذجية ، بينما مدارس كثيرة تعاني من عدم توفر البنية التحتية والأدوات المساعدة على تعليم بدائي ليس إلا !!! ومن الهدر التعليمي في المشروع

    ماقامت به الوزارة من توزيع 5 ملايين CD على مدارسها وتحتوي الأقراص على نفس الصفحات الورقية الموجودة مع
    الطالب فما الجديد في ذلك ؟ وكم صرف عليها ؟ ومن المفارقات العجيبة أن الوزارة أرسلت هذه الأقراص إلى مدارس لاتتوفر فيها حتى مشغل للأقراص فكيف بأجهزة حاسب !! وأيضا من المفارقات أن الكثير من الفئة المستهدفة بالأقراص لايعرفون استخدام الحاسب وليس لديهم حاسبات أيضا ويتبع ذلك أمية كبيرة للفئة المستهدفة في التفريق بين القرص المدمج وقرص "الخبز " الذي لايستطيع فئة من الطلاب الحصول عليه فضلا عن جهاز حاسب !!!
    مرجع :
    http://www.aleqt.com/2008/08/17/article_151251.html

    يتبع ..

    ردحذف
  18. 3- الكتب المدرسية والمواد الدراسية:

    وهذا من صور الهدر التعليمي الكبير حيث تعاد طباعة المواد الدراسية كل سنة دون استخدام تدوير الورق المستخدم سابقا من المناهج المدرسية والتي من المفترض أن يرجعها الطالب إلى المدرسة لكي يتم الاستفادة من ورقها في طباعة المناهج الجديدة ،،وللأسف مع الاعتمادات المالية الكبيرة لطباعة الكتب الدراسية لم تستطع الوزارة حتى الآن أن تنشئ مطبعة خاصة بها لكي تخفف من الأعباء المالية في طباعة الكتب عن طريق المنافسات !!! وأقصى ماتستطيع مطبعة الوزارة أن تطبعه مطويات ومجلات داخلية لاتتجاوز 10 صفحات !!!
    4- تفريغ شاغلي الوظائف التعليمية :
    ومن صور الهدر التعليمي تفريغ شاغلي الوظائف التعليمية دون الحاجة في أغلب الأحيان أو تفريغ من ليس مؤهلا ممايساعد على الضغط على المعلمين الباقين وعملهم أعمال أخرى لاتمت بصلة لمهنة التعليم مثل المراقبة والاشراف والمفترض أن تكون وظائف إدارية وليست تعليمية ...
    5ـ الاختبارات المركزية :
    وهذا نوع الهدر التعليمي والذي يظهر صراحة في آخر اعتماد للاختبارات المدرسية والتي خصص لها 400 مليون ريال
    فأين هي حقيقة النصف مليار ؟؟؟ حيث يستلم العاملون في الاختبارات المدرسية 20 إلى 30 % كبدل خارج دوام
    بينما أعدادهم في كل مركز من مراكز الاختبارات لاتتجاوز 2000 موظف فكيف وصلت المبالغ المصروفة وليس
    المعتمدة إلى الرقم الفلكي ؟ وقد تدارك مجلس الوزراء الأمر بإلغاء مركزية الاختبارات للتقليل من الهدر التعليمي ...
    مرجع
    http://www.alriyadh.com/2007/06/16/article257442.html
    6-النظام التعليمي داخل المدرسة:
    ومن صور الهدر التعليمي الأنظمة المستحدثة بشأن تجاوز الطلاب لمواد معينة وبعدد معين في حالة الرسوب ..
    فلماذا يدرس الطالب المادة اساسا ولماذا توضع في جدول المعلم ولماذا في النهاية تطبع المادة إذا كان يعلم الطالب في النهاية أنها مادة ليس فيها رسوب ؟؟؟ أليس هذا من الهدر التعليمي ؟؟؟... أصبحت الوزارة تساعد على عدم الرسوب بهذه الأنظمة للتقليل من الهدر التعليمي في إعادة الطالب لنفس الصف مرة أخرى وساعدت في نفس الوقت على إخراج مهدرات تعليمية تناضل حتى تحصل على لقمة العيش بشق الأنفس لأنها ليست مؤهلة علميا ولامهنيا !!!
    7- التجارب الكثيرة والمكلفة :
    وكم من تجربة في حقل التجارب التعليمي ثبت فشلها فبقي فشلها وذهبت أموالها أدراج الرياح !!! وللأسف أن التجارب لاتبدأ من حيث انتهى الآخرون بل تبدأ من الصفر ومن اجتهادات فردية تغفل رأي من يمارس العمل الميداني الفعلي .
    8- نظام المناقصات والمنافسات :
    وهذا النظام المالي الفاشل من أسباب الهدر التعليمي ...حيث تعتمد الوزارة على أرخص الأسعار وأبخس الموارد
    لتوفرها للمدارس والإدارات ..بينما تحتاج إلى صيانة دورية وتكلفة مادية تعادل بعد فترة من الزمن مايمكن
    شراؤه بجودة عالية وبسعر أعلى ويبقى لفترة طويلة ...
    9- صندوق ابراء الذمة :
    عند الحديث عن صندوق إبراء الذمة وكمية المبالغ العائدة إليه من اختلاسات قام بها الكثير من الموظفين الحكوميين سواء صغار أو كبار ...لاتستغرب أن هنالك هدر تعليمي كبير في وزارة التربية والتعليم لأنها تستحوذ على ربع الميزانية تقريبا ..فيجب أن تستحوذ على مايقارب ربع الأموال المعادة إلى حساب إبراء الذمة بحسبة رياضية بسيطة وهذا فقط لأصحاب الضمائر الحية فكيف بالباقين والذين لم يصحو ضميرهم ويعيدوا لنا الأموال المهدرة..

    ردحذف
  19. أود المشاركة بمقال في جريدة الرياض من الكاتب راشد الفوزان بعنوان : الفاقد التربوي والهدر المالي على الرابط التالي

    http://www.alriyadh.com/2010/06/13/article534482.html
    مشاركة : خلود القحطاني ,,,

    ردحذف
  20. حدد التربويون بعدين أساسين للهدر التربوي:

    الأول: الهدر التربوي الكيفي.
    الثاني: الهدر التربوي الكمي.

    الأول يتعلق بالكفاءة الداخلية والكفاءة الخارجية للنظام التعليمي , ويقصد بالداخلية على القيام بالأدوار المتوقعة منها , وتشمل هذه جميع العناصر البشرية الداخلية في التعليم والتي تتولى البرامج التعليمية تخطيطًا وبناءً وتوجيهًا وإشرافًا وتنفيذًا بما في ذلك النوحي الإدارية كما تشمل أيضًا المناهج الدراسية والأنشطة المصاحبة والخدمات التعليمية المتنوعة وغيرها.
    أما الكفاءة الخارجية فيقصد بها مدى قدرة النظام التعليمي على تحقيق أهداف المجتمع الخارجي الذي وجد النظام من أجله.

    ومن الملاحظات الأساسية التي تؤثر في هذا المجال صعوبة قياس الهدر التربوي الكيفي بصورة مباشرة ولكن يمكن تقديره من خلال المؤشرات التي تسفر عنها البحوث والدراسات التقويمية, أما البعد الأساسي الثاني للهدر التربوي : فهو الهدر التربوي الكمي وله بعدان رئيسيان الرسوب والتسرب.

    ردحذف
  21. أود المشاركة بخبر من صحيفة عاجل الالكترونية يوم السبت 2صفر 1434هـ تشدد فيه الوزارة على أهمية الالتزام بالأنظمة واللوائح فيما يتعلق بسير العملية التعليمية وهذا نصه :
    " شددت وزارة التربية والتعليم على كافة إداراتها التعليمية ضرورة الحد من ظاهرة الغياب في مدارس التعليم العام هذا الأسبوع الذي يسبق إجازة عيد الاضحى. وحثت الوزارة إدارات التربية بتطبيق الأنظمة بحزم لمواجهة الغياب، ومن ذلك اجتماع إدارة المدرسة بالمعلمين وتوجيههم نحو وجوب التدريس الجاد، وما يتبعه من تقويم مستمر أو مشاركات أو اختبارات قصيرة وتوثيق ذلك التوجيه، إبلاغ الطلاب وتوجيههم نحو ضرورة الحضور وتذكيرهم بالإجراءات المترتبة على الغياب، والتواصل مع أولياء الأمور بكافة الوسائل المتاحة لإبلاغهم بجدية الدراسة وضرورة حضور الطلاب للمدرسة. ونبهت الوزارة إلى عدم منح إجازات اضطرارية للمعلمين في تلك الفترة إلا في أضيق الحدود وبما لا يعطل أو يؤثر سلبا على انتظام الدراسة والجدول المدرسي، وعدم السماح للمعلمين بالخروج من المدرسة أثناء اليوم الدراسي، وعدم ضم الفصول نهائيا وإن قل العدد مع التزام المعلمين بالحضور لجميع الحصص الدراسية وفقا لجداولهم الدراسية وعدم صرف الطلاب قبل انتهاء اليوم الدراسي نهائيا مع تكثيف المدير لزياراته الصفية للمعلمين للتأكد من جدية المعلم في تدريس حصصه الدراسية وتوثيق ذلك ومتابعة غياب الطلاب والحسم عليهم من درجات المواظبة " .
    http://www.burnews.com/news-action-show-id-10819-page-2.htm

    مشاركة / خلود القحطاني,,,

    ردحذف