المقترحات والحلول

إن مشكلة الهدر من المشاكل التربوية  التي تحظي باهتمام في عملية  قياسها  ودراستها بسبب معدلاتها المرتفعة في كثير من النظم التعليمية.وتوصلت الدراسات إلي وضع حلول وتقديم مقترحات سواء كانت علاجية أو وقائية أو كانت داخل النظام التربوي أو خارجه ومنها .
ü      الإجراءات العلاجية داخل النظام التربوي:
o       إيجاد قاعدة معلومات لجميع طلاب المدارس للتعرف علي وضع الطالب  طيلة حياته الدراسية بالمدرسة
o       رفع كفاءة مديري المدارس وتدريبهم, العناية بالإشراف والتوجيه التربوي للمعلمين.
o       إعداد المعلمين وتدريبهم على مفاهيم تربوية حديثه منها لغة الإيجاب في العملية التربوية
o       الاهتمام بالتوجيه والإرشاد الطلابي .
o       تقليل كثافة الفصول .
o       تحقيق رغبات الطلاب في التخصصات التي يختارونها
o       التطوير المستمر للجوانب التعليمية المختلفة كالمعلم والإدارة والمنهج  والمحتوي الدراسي . وطرق التدريس والبيئة المدرسية. وطرق التقويم والامتحانات.
o       وضع خطط لعلاج مشكلة الهدر مبنية علي إحصائيات دقيقه ومتابعتها وإجراء تقويم للخطط الموضوعة.
الإجراءات الوقائية  المدرسية للحد من ظاهرة التسرب:
o       توفير المعلم البديل في حالة الغياب .
o       العدالة بين الطلاب وعدم التمييز بينهم داخل المدرسة .
o       منع العقاب في المدرسة سواء البدني والنفسي .
o       توفير طرق تعليم تمكيني علاجي للطالب  ذي صعوبات التعلم .
o       وتوفير مشرفين اجتماعيين ذوي مستوى عالٍ من الكفاءة بما يتناسب وأعداد الطلاب .
o       متابعة الطلاب  الذين يعيشون في اسر ذات دخل منخفض والعمل علي مساعدتهم ويمكن ذالك عن طريق (صندوق الطلاب ) .
الإجراءات الوقائية الأسرية:
o       تفعيل الاتصال والتواصل بين المدرسة وأولياء الأمور من خلال تنظيم مجالس الآباء .
o       التوعية والتثقيف بأهمية التعليم .ومخاطر التسرب.
o       تفعيل دور الأسرة بالمشاركة بالا نشطه اللا صفية التي تنظمها المدرسة.
الإجراءات الوقائية للطلاب  المتسربين:
o       الاهتمام بمراكز التعليم المهني  وتوسيع انتشارها في جميع المحافظات. للتمكن من إعادة التأهيل للطلاب المتسربين  بما يتناسب مع قدراتهم.
o       تشجيع القطاع الخاص علي تنويع البرامج التي يقدمها لمواكبة سوق العمل.
o       توفير شكل من اشكال التواصل بين  الطلاب والمنتجين في سوق العمل لتسهيل توظيفهم .
ü      الإجراءات العلاجية  خارج نظام التعليم :
o       التأكيد على دور الإعلام التربوي ودوره في توعية المجتمع  بأهمية التعليم ومخاطر التسرب والهدر      
                  
   عقدت منظمة اليونسكو مؤتمرا دوليا تحت عنوان "الهدر المدرسي ... آفة عالمية " شارك فيه عدد من المتخصصين بغية المساهمة في التخفيف من حدة المشكلة  لا حلها , وعيا منها باستحالة حلها تماما .
               برؤيتكم شاركونا الحلول والمقترحات  المناسبة للحد من هذه المشكلة..
                                                             مشاركة: فوزية الزهراني
                                                  22 محرم 1434هـ

هناك 30 تعليقًا:

  1. حلول رائعة و أتمنى أن يتم تطبيقها

    ردحذف
  2. الوقاية خيراًمن العلاج ،كان طرحاً مفيد

    ردحذف
  3. من الحلول المقترحة ايضا الحد من العنف المدرسي عن طريق منع المدرسين من استخدام اسلوب العقاب البدني , وايضا تنويع الاساليب المستخدمة في العملية التعليمية لشد انتباه الطلبة وترغيبهم في التعليم

    ردحذف
  4. ومن الحلول المقترحة للحد من ظاهرة التسرب الدراسي والتي تعتبر سبب رئيسي للهدر التربوي أن تعمل المدارس باستمرار على استثارة دوافع التلاميذ وشوقهم للتعلم وان تكون البيئة المدرسية غنية بالأنشطة والمهارات التي تشبع حاجات الطالب النفسية والحركية .
    كما يجب معرفة مواهب الطفل ونسبة الذكاء لديه قبل الحاقه بالمدرسة , وذلك من قبل جهات مختصة حتى يتم وضع الطفل في المكان المناسب له ومن ثم يتم التعامل معه بالأساليب المناسبة وفقاً لدرجة ذكائه ولضمان عدم تسرب الملل اليه حين يتم التعامل معه بأسلوب أقل من مستواه.

    ردحذف
  5. المقترحات : رائع يافوزية وأود أن أضيف هذا المقترح
    اعادة صياغة المناهج والكتب المدرسية بطريقة الكترونية لتحفيز الطالب وجذبة نحو طلب المعرفة والبحث عنها ، تحويل التعليم من التقليدية الي البنائية التي تعتمد عل الطالب وكيف يبني معرفته بنفسه .

    ردحذف
  6. ان من اكبر المشكلات التي تسبب التسرب الدراسي هي عدم تصنيف الطلاب من حيث القدرات ومعرفة نقاط القوه والضعف لدي الطالب ومازال الكثير من معلمينا وللاسف يقيس الطالب على القدرة على الحفظ وليس على الفهم ويقدر الكم وليس الكيف .

    ردحذف
  7. نشكر لكم طرحكم مثل هذه المواضيع المهمة، ونسأل الله لكم التوفيق.

    - قد يكون تغيير البيئة التقليدية للدراسة أثر في تقليل التسرب.

    Samia

    ردحذف
  8. قضية هامة جدا والبحث عن الحلول وايجادها بمشيئة الله يعتبر واجب علينا جميعا ولعل طرحها للنقاش ووعينا بخطورتها هو احدى الخطوات الهامة لمعالجتها.
    اتمنى تطبيق كل ماذكر اعلاه بلاضافة الى :
    - التركيز على من يحمل على عاتقه الرسالة التعلمية من المعلمين والمشرفين .
    - تكثيف التشاطات التربوية التعليمية للطلاب اللذين لدبهم المشكلة بلاضافة الى دمجهم مع الطلاب المتفوقين دراسيا .
    - التواصل الفعال بين المدرسة والمنزل .

    مع تمنياتي للجميع بالتوفيق وشكرا لطرحكم هذه القضية جعله الله في ميزان حسناتكم .

    ردحذف
  9. جهد طيب drhanan

    ردحذف
  10. من المهم لعلاج الهدر التربوي دراسة وضع بعض المواد الدراسية المقررة خاصة مادتي اللغة الانجليزية والرياضيات للوصول الى انجح السبل في سبيل القضاء على العقبات التي تواجه الطلاب حيال تلك المواد من خلال تحديث المنهج الدراسي وكذلك طرق التدريس المستخدمة, واستخدام التقنية الحديثة لتوصيل المعلومات بشكل أوضح.

    ردحذف
  11. أشكر لك عزيزتي فوزية هذا الطرح الرائع.
    وأرى أن من أبرز الطرق المثلى لمعالجة هذه المشكلة مايلي:
    1/ أن يكون الإصلاح من الأدنى لأن هم الأعلم بالمشاكل من خلال معايشتهم لها على أرض الواقع, فيجب الاستفادة من أرائهم ومقترحاتهم لمعالجة قضية الهدر التربوي؛ الأمر الذي يساعد القيادات العليا في صنع القرار واتخاذه.
    2/ إتباع أساليب عادلة وموضوعية في التقويم.
    3/ التوظيف التربوي السليم لتقنيات التعليم والأنشطة المدرسية بما يجذب الطلاب ويزيد من فاعليتهم نحو التعليم.
    4/ العمل على تقليل الهدر المالي في طباعة الكتب المدرسية من خلال إعادة تدويرها أو الاعتماد على المناهج الإلكترونية.
    5/ سن القوانين والأنظمة الحاسمة فيما يخص غياب المعلمين, وإعادة النظر حول الإجازات الطويلة كإجازة رعاية المولود.
    6/ العمل على توثيق أواصر التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور, وتفعيل مواقع التواصل الإجتماعي لإبلاغهم بالمستجدات.
    7/ العمل على تطبيق مشروع مستعد ومرسال للحد من الهدر التربوي.

    دمتم بكل خير.

    ردحذف

  12. مبادئ القيادية الجيدة من شأنها المحافظة على مستوى أداء العاملين ومن هذه المبادئ والمقترحات هي:
    المبدأ الأول: أن نجعل العائد الشخصي غير الملموس من العمل أكثر وضوحا ورؤية:
    من السمات المستديمة للإنسان الرغبة في استبدال المكافآت والحوافز غير الملموسة بالمكافآت المادية من النوع الاجتماعي. فعلى القائد التربوي المسؤول إذا أن يستثمر هذه السمة بالتركيز على مكافآت اجتماعية من النوع الذي يبعث الرضا في نفس المعلم.
    المبدأ الثاني :أن نجعل مهام العمل وبيئته أكثر جاذبية:
    هذه المهام، التعليمية منها والمرافقة تؤدي جميعها دورها في البيئة التي يشترك في إعدادها وتهيئتها القائد التربوي والمؤسسة التعليمية نفسها واللوائح والتنظيمات ومطالبات وتوقعات المجتمع، وأهم عامل في هذه البيئة هو القائد التربوي. فهذا القائد التربوي أو التعليمي يمكنه أن يجعل من المدرسة إما مكانا جذابا يصلح وإما مكانا يتم فيه تبادل الوقت بالأجر لا غير. وفي أزمنة التقشف يجب على القائد التربوي أن يعمل على زيادة الدافع الذاتي لدى المعلمين وضمان رضاهم.
    ومما يجدر بالقائد التربوي فعله في هذا المضمار:
    -معاملة المعلمين كمهنيين باحترام كفاءتهم في تخطيط وتنفيذ الاستراتيجيات التعليمية الصحيحة، مع تجنب ملاحظات الفصول الدراسية التي ربما لا تخدم غرضا سوى خلق الإحساس بوجوده لا غير.
    - أن يراجع ويعيد تنظيم الفصول الدراسية للحد الممكن، وأن يسمح للمعلمين بتدريس العلوم التي يفضلونها.
    - أن يوفر أوجه العون والمساعدة الفنية للبرامج الاختيارية.
    - أن يقلل من المعوقات الطلابية للعمل بالتعامل بفاعلية أكثر مع التلاميذ المشاغبين ومراعاة الاحتفاظ بعلاقة منتظمة.
    - أن يقوم بتوفير مكان جذاب ومريح للاستراحات بين الدروس.
    - أن يكافىء المعلمين على الأعمال الإضافية التي عادة ما تكون غير محببة إليهم.
    - أن يعمل على زيادة انتماء المعلمين النفسي للمدرسة بطلب آرائهم ونصحهم ومشورتهم فيما يخص سير المدرسة.
    المبدأ الثالث: وضع أهداف أكثر جاذبية للعمل:
    حيث إن المعلمين والإداريين لا يسهمون إلا بالقليل في تحديد هذه الأهداف التي يسعون لتحقيقها، فإنهم نتيجة لذلك يجدون صعوبة في الانتماء النفسي لكثير من هذه الأهداف وإلزام أنفسهم تلقائيا بإنجازها، وقادة التعليم بدورهم يمكنهم أن يفعلوا الكثير في سبيل مساعدة المعلمين على فهم الأهداف التربوية وعلى القائد التربوي أن يضع الأهداف التربوية بوضوح أمام المعلمين، وأن يعينهم على ابتداع الوسائل الكفيلة بجعلهم يتبينون ويتأكدون بأنهم يقومون بالفعل بإنجاز هذه الأهداف كما هي. وعلى القائد التربوي كذلك أن يعمل مع المعلمين على استخدام الوقت الدراسي المحدد المخول لهم لتحقيق تلك الأهداف التي يعتقد المعلمون من جانبهم أنها مهمة في تعليم التلاميذ.
    المبدأ الرابع: الربط بين مهام العمل وإنجاز الأهداف:
    إن وعي التربويين بالمهام المحددة أمر يعد ذا أهمية بالنسبة لخلق الدافع للعمل لديهم. فالمهام المطلوبة داخل أي عمل من الأعمال إذا لم تكن لها علاقة واضحة ولصيقة بإنجاز أهداف معينة معلومة لدى العاملين فسوف يتم أداؤها بشكل غير متقن ومنفر. ولذا فإنه لخلق الدافع للعمل لدى المعلمين لابد من جعلهم يتبينون وجود علاقة لصيقة بين مهامهم التعليمية وسواها من جانب والأهداف المرجح إنجازها من الجانب الآخر..
    المبدأ الخامس: ربط إنجاز الأهداف بالعائد الشخصي:
    إن تحفيز السلوك يتم في الغالب تجاهله أو مكافأته بمقدار غير كاف، فإذا أردنا حقا استمرار السلوك العلمي المحكوم بأهداف العمل علينا تقديم المكافآت المناسبة.
    والتربويون سواء المعلمون منهم أو الإداريون ظلوا لفترة طويلة يتجاهلون نظم المكافآت التفضيلية، فقد كان لمبدأ المعاملة المتساوية للإنجازات غير المتساوية أثره في عدم تشجيع النبوغ، ومكافأة الجميع مما يعد من العوامل الرئيسة المسببة لتدني وضع التعليم والمعلم في مجتمعنا.
    وبما أن نظم الرواتب المبنية على الميزة تبدو غير واقعية في المناخ الاجتماعي السائد الآن، فإنه لا بد من اللجوء إلى استخدام وسائل أخرى، ومن بين هذه الوسائل ما يأتي:
    - إصلاح نظام التقويم بحيث يمكن أن ينال المعلمون المتميزون بتحقيق نتائج إيجابية مردودا دائما لهم في حياتهم مع التخلص من الفاشلين المقصرين بعد بذل الجهد لإصلاحهم.
    - الإشادة بجهود المعلمين الذين وفقوا في تحقيق نتائج إيجابية في عملهم.
    - إتاحة الفرص للمعلمين المتفوقين ذوي النتائج الإيجابية في عملهم لتنمية مهاراتهم المهنية.
    - العمل على إيجاد نظام للترقي في السلم الوظيفي مبني على تحقيق النتائج الإيجابية.

    ووفقكم الله
    إيمان سالم الفريدي

    ردحذف
  13. من هذه الظاهرة، لابد من توعية الأسر بأهمية التعليم في حياتنا. وبأنه حق من حقوقهم الأساسية .تضمنه لهم المواثيق الدولية مثل: اتفاقية حقوق الطفل .كما يضمنه الدستور . و ان مصلحة الطفل الفضلى هي، في أن يتابع دراسته .
    *تفعيل دور لجنة اليقظة لتتبع تغيبات المتعلمين ، والتدخل في الوقت المناسب ، قبل ان تتحول الى انقطاع كلي ، وذلك بدراسة اسبابها و مساعدة المتعلمين على حل مشاكلهم الخارجية و الداخلية ,المرتبطة بالحياة المدرسية . YUSUF &

    ردحذف
  14. مشاركة / أمـــــــــــــــل الخريف
    ما يساعد على تقليل الهدر التربوي والمحافظة على جودة التعليم يكون من خلال زيادة الكفاءة الداخلية للتعليم حيث أن اختيار المعلم الجيد ورفع كفاءته من خلال التدريب المستمر وحُسن إدارة الموارد المادية والبشرية وتحسين المنهاج وتطويره، بما يواكب المستجدات المعاصرة، وتحسين مستوى المشاركة والشراكة المجتمعية ، والانتقال من الإدارة إلى القيادة ، كل ذلك من شأنه رفع نوعية التعليم وتحسين مخرجات النظام التعليمي وتقليل الهدر التربوي خصوصا ما يتصل بالرسوب والتسرب وهما أبرز مظاهر الهدر التربوي.

    ردحذف
  15. اتفق معك امل .. رفع كفايات المعلم والمدير من ابرز الحلول المقترحة للهدر التربوي .. بالاضافة الى تغير الاسلوب الاداري المتبع مما يساهم في حل كثير من المشكلات الطارئة والتي تلعب دور في قضية الهدر التربوي
    ولابد ان نعيد النظر في الخطط بناء على الامكانيات المتوفره ليساهم ذلك في تحقيق الاهداف على ارض الواقع وبالتالي زيادة الدافعية لكل من المعلم والمدير والطالب واولياء الامور وغيرهم
    واخيرا .. شاكره طرح الرائع فوزية للحلول ولجميع المشاركات

    صفية الحربي

    ردحذف
  16. لابد من استراتيجية لمحاربة الهدر المدرسي؟

    وذلك من خلال تسليط الضوء على العلاقات بين أطراف المجتمع : التلاميذ ، المعلمين
    2. ضرورة إنشاء مقاربة تشاركية ممكن من خلالها اعتبار التلاميذ المشاركين الرئيسيين في العمل التربوي ، لهذا يجب الانصات لهم و لاقتراحاتهم.
    3. الوقاية خير من العلاج ، للقيام بهذا وجب العمل على تحقيق سبل الوقاية من الهدر المدرسي:
    1. الوقاية من الهدر المدرسي
    2. دعم و إعادة إدماج التلاميذ الذين غادروا المدرسة
    ان الوقاية من الهدر المدرسي يمكن القيام به من خلال إنشاء خلايا في كل مدرسة ، هذه الخلايا يجب أن تتكون من المديرين، الأساتذة ، الجمعيات المحلية و الأباء. هدف هذه الخلايا هو تقديم الدعم للتلاميذ المعرضين للمغادرة. ويمكن أن يكون هذا الدعم:
    - بيداغوجيا للذين يغادرون بسبب الرسوب
    - اجتماعيا للذين يعانون من مشاكل اجتماعية.
    دور هذه الخلايا هو البحث عن التلاميذ الذين يفكرون في المغادرة ، وتوجيههم و ايضا دراسة وتحليل مشاكل التعلم عندهم و اقامة فضاء للانصات للمشاكل الاجتماعية و النفسية التي يعانون منها.

    ردحذف
  17. بعض الاقتراحات لحد من هذه الظاهرة

    أولا: تفعيل دور المرشد التربوي في مساعدة الطلبة.
    ثانيا: العدالة في التعامل وعدم التمييز بين الطلبة داخل المدرسة.
    ثالثا: منع العقاب بكل أنواعه بالمدرسة ( البدني والنفسي).
    رابعا: مساعدة المعلم للطلبة لمعالجة ضعفهم .
    خامسا: إشراك الطلبة في نشاطات يحبونها.
    سادسا: تنوع الأساليب التعليمية.

    ردحذف
  18. أكدت وزارة التربية والتعليم، ضمن خطتها الرامية لتطوير التعليم السعودي، دعم مشروع تطوير التعليم بمشروع يسمى "مستعد"- المقدم من المعلم نواف بن فيحان العتيبي المعلم في ابتدائية علقمة بن قيس في الرياض- الذي سيسهم في خفض الهدر التعليمي، وتوفير جهد المعلمين والمعلمات من جهة، وطلبة المدارس من الجهة الأخرى

    ردحذف
  19. مجهود رائع تشكرون علية عزيزاتي ..واتمنى ان تطبق أفضل الحلول والمقترحات التي تم ذكرها
    واود اضافة مقترحات وقائية لتجنب المشكلة :
    يجب الاهتمام بجودة أداء المعلم السعودي أكاديميا ومهنياً من خلال تطوير برامج إعداده وتدريبه أثناء الخدمة ، و أن تعمل جهات الاختصاص في وزارة التربية والتعليم السعودية على إزالة الأسباب الداخلية المسببة لتسرب الطلاب في المدارس و ايضاً تطوير المناهج الدراسية وتهيئة البيئة التعليمية الجيدة للمتعلم .

    اتمنى ان أرى ثمرة جهدكم قريباً .. بإذن الله

    ردحذف
  20. من أمثلة الهدر التربوي في التعليم مدخلات عالية ومخرجات منخفضة
    أن المتتبع لميزانية التعليم العالي في المملكة العربية السعودية خلال العشر سنوات الماضية يلحظ ارتفاع متزايد كل سنه, وفي مقابل ذلك فإن مخرجات التعليم العالي ليست بالمستوى المطلوب أن لم تكن في اتجاه معاكس لزيادة الصرف عليه.
    وهذا مما لاشك فيه يشكل هدرا تربويا كبيرا فمهما كان ميزانية الحكومة فإنها لايمكن أن تفي بمصروفات الجامعات والكليات المختلفة.
    لذلك لابد أن تبادر وزارة التعليم العالي بالحد من هذا الهدر التربوي الكبير بإتباع عدد من الحلول منها:
    - أن تكون الجامعات والكليات الحكومية منتجة لمستهلكة بمعنى يجب على هذه الجامعات والكليات أن تستثمر إمكانياتها البشرية والمادية وخبراتها للصرف على برامجها ومشاريعها وتمويل نفسها بدل من الاعتماد على الحكومة لتغطية نفقاتها المختلفة.
    -إعادة النظر في مكافآت الطلاب وذلك لأنها تمثل عبئاً على ميزانيات هذه الجامعات إذ كان الهدف منها بالبداية تشجيع الطلاب على الالتحاق بالتعليم العالي ولذلك ينبغي تقنين هذه المكافآت وصرفها لمن يستحقها فعلاً أو لمن يأتي بنتائج دراسية ممتازة لتشجيعه في الاستمرار.
    - تقليل الفاقد التعليمي المتمثل في الرسوب والتسرب وسوء استخدام الإمكانيات وذلك من خلال تكثيف برامج الإرشاد وقبول الطلاب وفق معايير واختبارات علمية.
    أمل بنت محمد بن إبراهيم الأحيدب

    ردحذف
  21. نجد هناك نسبه كبيره في الرسوب ومن احد الحلول الناجحه لحد من هذه الظاهره هو الحزم والتدعيم الإيجابي، أي تحفيز الولد على المتابعة والاستمرار والجهد في الدراسة. التدعيم الإيجابي يكون بأن يُشعر الأهل ابنهم بأنّه في حاجة إلى قليل من الجهد والدراسة لكي ينجح، وأنّه لا يختلف أبداً عن بقية الأولاد الناجحين في المدرسة. التدعيم الإيجابي يعني أيضاً الإرشاد الذي يتبعه الأهل في عملية التربية المعتمدة داخل المنزل، والتي تساعد الابن على أن يفهم ذاته ويدرس شخصيته، ويعمل الأهل والأبناء سوياً على حل مشاكل الرسوب وغيرها وتحقيق مستوى جيد في المدرسة. التدعيم والتحفيز الإيجابي سلوك من شأنه أن يجعل الولد يشعر بتقدير لذاته، وهذا التدعيم يساعد على إيجاد شخصية جديدة للولد مبنية على أساس من التصرف والسلوك الإيجابي في المدرسة والمنزل والمجتمع

    ردحذف
  22. ايضا من اسباب الهدر هو عدم معرفة الطالب لاي تخصص سيلتحق بالجامعه اي لايعرف ميوله ولاقدراته فنجد الكثير من الطلبه بعد التحاقهم بالجامعه يتخبطون من قسم الى اخر نتجية لعدم معرفتهم باي تخصص يناسب لهم والحل هنا يجب ان يكون اعداد وارشاد الطالب من المرحله الثانوية باي تخصص يناسبه لذا على
    المرشدين متابعة التحصيل الأكاديمي للطلاب، ومعرفة اتجاهاتهم المهنية وتوجيههم إليها، ومعرفة متطلبات سوق العمل والتعليم العالي، وإرشاد الطلاب إلى التخصصات الأنسب لهم قبل أن يخرجوا من مرحلة التعليم الثانوي.

    ردحذف

  23. الحلول الممكنة للتصدي للهدر :

    أولا: الإجراءات الوقائية المدرسية للحد من ظاهرة التسرب:
    1. تفعيل دور المرشد التربوي في مساعدة الطلبة في حل مشكلاتهم التربوية وغيرالتربوية، بالتعاون مع الجهاز التعليمي في المدرسة والمجتمع المحلي وعلى الأخصأولياء أمور الطلبة.
    2.العدالة في التعامل وعدم التمييز بين الطلبة داخل المدرسة.
    3.منع العقاب بكل أنواعه في المدرسة (البدني والنفسي): بالرغم من أن وزارة التربيةتمنع رسمياً العقاب بشتى أشكاله في المدارس كوسيلة ردع، إلا أن العقاب يمارس فيالمدارس من قبل الجهاز التعليمي. مما يتطلب وضع آليات مراقبة ومتابعة لضمانالالتزام التام بعدم استخدام أسلوب العقاب لحل مشاكل الطلبة. حيث يعتقد 53.2% منالمتسربين و 52.3% من أولياء أمورهم أن منع العقاب في المدارس يعتبر إجراءًوقائياً مؤثراً للحد من ظاهرة التسرب.
    4.توفير تعليم مهني قريب من السكن.
    5.توفير تعليم تمكيني علاجي للطالب ذي صعوبات التعلم.
    6.تفعيل قانون إلزامية التعليم في المرحلة الأساسية ووضع آليات للمتابعة والتنفيذعلى مستوى المدرسة.
    7.السماح للطلبة المتسربين بالالتحاق بالدراسة بغض النظر عن سنهم وفق شروط محددةوميسرة.

    ثانياً: الإجراءات الوقائية الأسرية:

    تلعب الوزارة ومؤسسات المجتمع المدني دوراً أساسياً على مستوى الأسرة للحد من التسرب من خلال تنظيم برامج توعية للأسرة بأهمية التعليم لأبنائهم من خلال ما يلي:


    1.مساعدة الأسر الفقيرة مادياً لتغطية النفقات الدراسية وتوفير مستلزمات التعليملأبنائها.
    2. نشر الوعي وتثقيف الأسرة بقيمة التعليم وأهميته ومخاطر التسرب على أبنائهم.
    3.إقناع الأسر بضرورة تهيئة الجو الأسري لأبنائهم من خلال توفير الوقت والمكان المناسب للدراسة في المنزل.
    4.مساعدة الأسرة لأبنائها في حل مشاكلهم الدراسية وصعوبات التعلم في الموادالدراسية.
    5.عدم تكليف أبنائهم الطلبة بمهمات أسرية فوق طاقتهم، من خلال تفرّغهم وتوفيرالوقت الكافي لهم للدراسة.
    6.تفعيل الاتصال والتواصل بين الأسرة والمدرسة لمتابعة تطور أبنائهم والوقوف علىالمشاكل التي يواجهونها داخل المدرسة وخارجها والمساعدة في حلها.
    7.مشاركة الأسرة بالأنشطة اللا صفية التي تنظمها المدرسة.
    8.توعية الأسرة بمخاطر الزواج المبكر لبناتهم تفعيل القوانين التي تمنع الزواج أقلمن السن المحدد، كذلك مخاطر التمييز بين أبنائهم على أساس الجنس في مجال التعليم.

    مشاركة : أمل بنت محمد العجلان

    ردحذف
  24. شكراً فوزية .

    وشكراً لكل من ساهم في طرح الحلول ...

    اعتقد انه أول خطوة: لابد من البحث في الأسباب وتحديدها بشكل دقيق ودراستها ليتم وضع خطط علاجية ذات اجراءات واسس علمية للحد من ظواهر الهدر التربوي .
    ومن ثم تفعيل أساليب معالجة مواطن الضعف أولاً بأول .

    ردحذف
  25. توظيف عملية "الكايزين" في التقليل من الهدر:
    تطرح " كايزين " حلول لأجل التطوير والتقليل من الهدر :
    إن الإيمان بوجود هدر مهما خفي علينا يبعث على جعل التطوير في حالة من الديمومة. سوف تصبح إدارات الموارد البشرية متجددة دائما لما تبتكره من خطط لتحسين الأداء، كما وسوف يتضاعف النشاط باستمرار لما تكفله هذه الخطط من منع الهدر ومحاربته.
    ولكن من أين يكون المنطلق لهذا التغيير المستدام ؟
    لعل الذي ابتكر هذه العملية وتسمى KAIZEN (ويدعى "ماساكي إيماي" من أصول يابانية : تتألف من كلمتين الأولى KAI وتعني التغيير، والأخرى ZEN وتعني الأفضل) كان قد أراد أساسا تحسين الإنتاج وتطويره لذلك فقد شاعت النظرية في القطاع الصناعي إلى أن بدأت بعض الأطروحات الأكاديمية بجرها إلى دائرة تطوير الأداء في مجال الموارد البشرية بناء على نظرية – وهي صحيحة تماما – تعتقد بأن المورد البشري أساس التحسين والتطوير وما لم يتم تطويره.
    ينبغي في الخطوة الأولى أن تكون الفلسفة التي تنتهجها دائرة الموارد البشرية في المؤسسة هي تلك التي تعتقد بأن جوهر عملها هو "تحسين وتطوير أداء موظفيها". فهذه الرؤية تصبح الديناميكا المولدة لرغبة جادة لدى الإدارة التنفيذية للمؤسسة بأن تعتمد ميزانية جيدة لأجل التطوير. على الإدارة التنفيذية ترسيخ هذه الرؤية لدى أقسام مواردها البشرية والحرص على أن سائر الخطط لهذه الدوائر تعمل في هذا الإطار.
    بعد هذه الخطوة، لنتأمل في الفلسفة التي تنتهجها "كايزين" في سائر عملياتها. إنها تحتضن رؤية تقول بأنه ما من عمل يمارسه الإنسان إلا ويقبل التحسين، ذلك لوجود بعض عناصر "الهدر" في الطاقة فيه بحيث أنه إن أمكن سد ذلك الهدر لتطور الأداء إلى أقصى درجاته. الهدر في الطاقة البشرية خفي جدا أحيانا وصريح علني في بعض الأحيان الأخرى، وعلينا أن نتكاتف لإيجاد خطط تعمل على كبح الهدر لأجل تطوير وتحسين الأداء. وهكذا فإن شفرة النجاح تكون كالتالي: هدر الطاقة الإبداعية = نقصان الكفاءة.وتمام الطاقة الإبداعية = تطوير الكفاءة.

    أمل الخريف

    ردحذف
  26. من الحلول المقترحة للتقليل من الهدر التربوي الكمي مثل الرسوب والتسرب.


    1-إيجاد قاعدة معلومات شاملة عن جميع طلاب المدارس بحيث يتم التعرف على وضع الطالب طيلة حياته الدراسية بالمدرسة، وهذا من شأنه أن يساعد في عملية التخطيط، والتعرف على المشكلات التي يواجهها النظام التعليمي بالمدرسة، والتعرف على مؤشرات واتجاهات الرسوب والتسرب من سنة إلى أخرى، مما يسهل عملية اتخاذ القرار على أسس سليمة ومعلومات موثقة، حيث إن هناك صعوبة عند الرجوع إلى المدارس للحصول على المعلومات والبيانات المتعلقة بالطلاب الراسبين والمتسربين، وهذا ناتج عن الطرق المستخدمة في حفظ المعلومات والبيانات التي تتم باجتهادات شخصية دون تنظيم أو تخطيط.
    2- أخذ نتائج العوامل المؤدية للهدر التعليمي في المدارس الثانوية بالاعتبار، وذلك للتعرف على عوامل الهدر التعليمي لدى الطلاب بشكل عام، وطلاب الصف الأول بشكل خاص حيث اتضح من نتائج الدراسة ارتفاع نسبة الهدر التعليمي في المدارس الثانوية وخصوصاً في الصف الأول، ويمكن أن يكون ذلك عن طريق المتابعة الفردية لكل حالة من حالات الطلاب الراسبين، والمتوقع تسربهم.
    3- عقد اللقاءات بين المسؤولين في التعليم ، ومديري المدارس، والمشرفين الاجتماعيين، والمعلمين، لدراسة مشكلات النظام التعليمي في المدارس الثانوية، وخصوصاً مشكلة الرسوب والتسرب، وتوضيح أضرار تلك المشكلة في شتى النواحي التربوية والاجتماعية والاقتصادية.
    4- إجراء تقويم للخطط الموضوعة لعلاج مشكلة غياب الطلاب، على أن تكون مبنية علي إحصاءات واضحة ودقيقة لمعدلات ذلك الغياب، وبمشاركة جميع الأفراد الملتصقين بالمشكلة من مديرين ومعلمين ومشرفين اجتماعيين وطلاب وأولياء أمور، حيث اتضح من نتائج الدراسة أن من أهم العوامل المؤدية للهدر التعليمي الغياب المتكرر عن المدرسة.
    5- تحقيق رغبات الطلاب في التخصصات التي يختارونها.
    6- ضرورة الاتصال المستمر بين أولياء الأمور والمدارس، وذلك بعقد لقاءات دورية بين المعلمين وأولياء الأمور من خلال مجالس الآباء والمعلمين على ألا تكون مجالس شكلية، وأن يتم حث أولياء الأمور وتوعيتهم بأهمية حضور تلك المجالس، ومناقشة جميع المشكلات التي يعاني منها الطلاب والتنسيق بين إدارة المدارس والمعلمين وأولياء الأمور، لمتابعة الطالب لتصبح متابعة متكاملة، وذلك وصولاً إلي معالجة تلك المشكلات قبل أن تستفحل ومن ثم يخفق الطالب برسوبه أو تسربه. حيث اتضح من نتائج الدراسة ضعف التواصل بين أولياء أمور الطلاب والمدارس.
    7- الاهتمام بالإشراف الاجتماعي بالمدارس وتوفير مشرفين اجتماعيين ذوي مستوى عالٍ من الكفاءة بما يتناسب وأعداد الطلاب على أن تتم متابعة الخطط التي يعملون بها للإشراف على الطلاب وحل مشكلاتهم.
    8- على إدارات المدارس التعرف على الطلاب الذين يعيشون في أسر ذات مستوى اقتصادي منخفض والعمل على مساعدتهم لتجاوز أزماتهم المادية، ويمكن ذلك عن طريق إنشاء (صندوق الطالب)، حيث اتضح من نتائج الدراسة أن انخفاض المستوى الاقتصادي لأسر بعض الطلاب من العوامل المؤثرة في إخفاق الطلاب، مما أدى إلى رسوبهم أو تسربهم.

    ردحذف
  27. القضاء على الساعات الإضافية التي أصبحت تخلق ميزا عنصريا أوبالدارجة المغربية لي بغا يكون مزيان مع أستاذ ولا بغا النقطة مزيانا خصوا يزيد السوايع ولا ديما يبقا برا خصوصا في مادتي الرياضيات والفيزياء

    ردحذف
  28. أتمنى ان لا يبقى الهدر المدرسي 👩‍🎓👩‍🎓👩‍🎓👨‍🎓👨‍🎓👨‍🎓🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦

    ردحذف
  29. 🇲🇦🇲🇦🇲🇦👨‍🎓👩‍🎓👩‍🎓👩‍🎓👩‍🎓👨‍🎓👨‍🎓👨‍🎓👨‍🎓

    ردحذف
  30. من خلال رأي .. أرى أنه يجب وضع قوانين صارمة للقضاء على مشكلة التسرب لأن الأطفال هم ركيزة هذا المجتمع

    ردحذف